استلهمنا فكرةَ لازود خلال عمليةِ بحثنا عن منصة تجارية إلكترونية تعرض كل ما هو مميز، بحيث يتجولُ فيها أصحاب الذوق الرفيع لينتقوا من القطع والخاخمات أجودها، ويكون بإمكانهم وضع كامل ثقتهم فيها دون أن تخيب.
يوفرُ متجر لازود مكانًا لا مساحة تحصره، ولا عراقيل تصعب من الوصول إليه، إنه ملك لك، له، لها، لنا وللجميع، في لازود ، يهتدي كل باحثٍ إلى غايته وأكثر، دون استثناء فئة معينة، فالجميع هنا مرحب به، على اختلاف الأعمار والأجناس، فقبل أن نعنى بنقودك عزيزي الزبون، رضاك غايتنا.
تمامًا مثل قوس القزح، لا يقف لازود عند حد أبدًا، يمتدّ ويمتدُ، ولا يكتفي بلون واحد أو اثنين، إنه مزيج من الحيوية والتنوعِ، سقفه الوحيد سعادةُ الزبائن، فمتى حققنا هذه الغاية، تألق قوس لازود وسط الغيوم الرمادية والأمطار.
نحنُ كفلسطينيين، قادرون على بلوغ قمم الإبداع. لم ولن نسمح بأن تحد الظروف السياسية الصعبة من مواكبة العالم بما فيه من تطورات. إن العالم اليوم يتجهُ بشكلٍ ملحوظ إلى نمط التجارة الإلكترونية، التي أثبتت جدارتها في إرضاء الأذواق وتحقيق النجاح، وما حققته مواقع ضخمة ليس بعيدًا عنا، فإذا كان بإمكانهم التميز، نحن أيضاً قادرون.
وسنصنع فرقًا، بجدارةٍ ننافس، وباستحقاقٍ نتميز، وبثقتكم ننمو ونزهر